الرُّسْتاقُ : الآثار المصورة
بعض آثار الرستاق
المصورة
تاريخ التحرير : 24 فبراير 2024
قلعة الرستاق
من قصور الحكم في عُمان ،وهي ثاني أكبر قلعة في عُمان بعد قلعة بهلاء ، وتقع على تلة صخرية في قلب مدينة الرستاق
- برج الشياطين (في قلعة كسرى أو الجزء القديم من القلعة ) :
بُنِي في عهد الإمام سيف بن سلطان اليعربي ( قيد الأرض )
- ارتفاعه 18.5 متراً
- قطره 6 متراً
- عدد المثلثات في سوره 50 مثلثاً
برج الريح : بني في عهد الإمام سيف بن سلطان اليعربي ( قيد الأرض ) ( عام 1063 هــ - 1614 م
ارتفاعه 12 متراً
قطره 12 متراً
عدد المثلثات في سوره 100 مثلثاً .
- البرج الأحمر : وقد بني في عهد إمامة اليحمد في القرن 6 هجري ( القرن 12 ميلادي )
-ارتفاعه 16 متراً
-قطره 9.5 متراً
- عدد المثلثات في سوره 50 مثلثاً .
برج الحديث : بُنِي في عهد الإمام أحمد بن سعيد ادخلت عليه بعض الترميمات في عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي 1356 هــ _ 1937 م
- ارتفاعه 15 متراً
- قطره 11.5 متراً
-عدد المثلثات في سوره 80 مثلثاً .
حارة قصرى الأثرية (تقع في منطقة قلعة الرستاق )
الحارة التي لها ارتباط بالأئمة والعلماء ( الشقصي ، ناصر بن مرشد اليعربي ، اللمكي ، السالمي ... )
بيت الشيخ العلامة خميس بن سعيد بن علي الشقصي " رحمه الله "
بيت الشيخ العلامة راشد بن سيف بن سعيد اللمكي " رحمه الله "
✺ ✺ ✺
حارة بيت القرن الأثرية ( قرب قلعة الرستاق )
نُحِت على الشاهد الحجري الأول للقبر " بسم الله الرحمن الرحيم ،لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ،إنا لله و إنا إليه راجعون ، ..... و يبعث من في القبور ، قبر المرحوم الولي العادل الرضي إمام المسلمين ، مهنا بن سلطان بن مالك بن بلعرب بن سلطان بن ماجد بن مالك بن بلعرب بن سلطان اليعربي العماني ليلة ثمانية عشر من شهر جمادى الأخر سنة اثنين و ثلاثين سنة و مأة سنة و ألف سنة . الحمد لله الأول و الآخر و الظاهر و الباطن و ه بكل شيء عليم ، كل نفس ذائقة الموت ، إنا لله و إنا إليه راجعون ( صنعه مبارك بن عبدالله الدلال النزوي ) " بينما ظهرت في الأسفل توريقة زخرفية حملت بين أوراقها سورة الصمد بطريقة فنية جميلة .
حارة المحاضر الأثرية ( قرب قلعة الرستاق )
✺ ✺ ✺
بيت الظاهر ( في الظاهر ، مركز المدينة )أسسه الشيخ ناصر بن سليمان بن راشد اللمكي عام 1201 هــــ/ 1787 م
بناه المشاقصة في عهد الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي
بئر آخر و مُلحق به حوض مياه قرب بئر السبعة في مناقي
آثار الضواحي الزراعية في منطقة الحاجر شرق من بلدة مناقي الأثرية .
نُحِت على الشاهد الحجري الأول للقبر " هذا قبر الوالد راشد بن مسعود بن راشد المزروعي
حصن الحزم
بناه الإمام سلطان بن سيف بن سلطان اليعربي عام (1711م) وهو ابن الإمام الملقب ب"قيد الأرض"
البوابة الرئيسة للحصن
الشقق الأيمن للبوابة الرئيسية
كُتب عليه : للسيد المعظم إمام المسلمين سلطان بن سيف بن سلطان نصره الله .
كُتب عليه : صنع الباب في سرت [ الهند ] في ربيع الآخر سنة 1126 .
حصن السبعة في المسفاة
بناه الإمام سلطان بن سيف بن سلطان بن سيف بن مالك 1425 هــــــــــــــــ
برج آثري قرب حصن الحزم
✺ ✺ ✺
حصن
المنصور
حصن الحوقين في مركز نيابة الحوقين
✺ ✺ ✺
![]() |
حصن الشعرة في حاجر بني عمر ، وادي الحاجر |
✺ ✺ ✺
برج الفرع في وادي بني عوف
حصن الطباقة في قرية الطباقة وادي السحتن
✺ ✺ ✺
بيت الجبل و يسمى حصن الحشاة في قرية الحشاة ، وادي بني هني
✺ ✺ ✺
حارة الحشاة المُحصنة الأثرية " وتسمى " حصاة الحشاة " و " سفينة الوادي " يحيط بها الوادي من أربعة اتجاهات.
تقع في وادي بني هني
مسقط في 13 فبراير /العُمانية/ أنهت جامعة السُّلطان قابوس ممثلة في قسم الآثار في كلية الآداب والعلوم الاجتماعية أعمال التنقيب الأثري للموسم الثاني 2023 في موقع الطيخة بولاية الرستاق بالتعاون مع فريق من جامعة بيزا الإيطالية.
وتم الكشف هذا الموسم عن معبد صغير داخل المنطقة السكنية والذي يدل بوضوح على وجود معتقدات دينية لدى سكان الموقع، حيث تميز بوجود عدد من المصاطب الحجرية الدائرية خارج المبنى بالإضافة إلى مبنى دائري مجاور له من الجهة الغربية للمعبد وتدل جميع المرفقات المعمارية المكتشفة داخل المعبد وخارجه على أن سكان المستوطنة مارسوا طقوسهم الدينية بشكل مكثف ولمدة طويلة من حياة المستوطنة.
من جانب آخر أكدت نتائج التنقيب الأثري أن موقع الطيخة بولاية الرستاق يضم مستوطنة سكنية كبيرة دائمة يعود عمرها لأكثر من 4500 سنة، وهي تعد الأولى التي يتم اكتشافها والتنقيب بها في محافظة جنوب الباطنة.
وتضم المستوطنة عددًا كبيرًا من البيوت السكنية والتي تراوحت مساحاتها بين الكبيرة جدًّا والمتوسطة والصغيرة كما كشفت التنقيبات الأثرية عن وجود ما لا يقل عن أربعة أبراج ضخمة مبنية من الحجارة والطوب الطيني.
كما قام فريق البعثة الأثرية بالتنقيب عن مدفنين تبين أنهما تعرضا للتخريب في مرحلة لاحقة خاصة في فترة العصر الحديدي، أي ما يقارب بعد ألفي سنة من بنائهما، حيث أعيد استخدامهما لأهداف أخرى.
الجدير بالذكر أن سكان الموقع كان لهم علاقات تجارية مع حضارات خارج عمان، خاصة حضارة هاربا، وقد تمثل ذلك جليا في كمية الفخار المستورد من وادي السند الذي عثر عليه بكمية جيدة داخل مناطق التنقيب في المستوطنة.
/العُمانية/
خميس الصلتي "
الرستاق في 3 مارس /العُمانية/ كشفت أعمال التنقيبات الأثرية التي قام بها قسم الآثار بجامعة السُّلطان قابوس في الموقع الأثري ("مناقي" بولاية الرستاق محافظة جنوب الباطنة) عن مبنى جنائزيّ فريد من نوعه يعود إلى العصر الحديدي، أي قبل ثلاثة آلاف سنة من الآن.
ويمثل هذا الاكتشاف نقطة تحول مهمة في فهم الطقوس الجنائزية في شبه الجزيرة العُمانية، إذ يعدّ هذا المبنى أول مبنى جنائزي مخصّص لدفن الأطفال يكشف عنه حتى الآن في المنطقة.
وقد أنهى قسم الآثار أعمال التنقيب الأثري في موقع "مناقي" في شهر فبراير الماضي، واستمرت شهرًا، وكانت بالاشتراك مع فريق من جامعة السوربون في باريس، وتحت إشراف وزارة التراث والسياحة بتنفيذ أعمال الموسم الأول من التنقيبات الأثرية في الموقع، وستستمر التنقيبات لخمس سنوات قادمة على أقل تقدير.
ويعد موقع "مناقي" إحدى أكبر مستوطنات العصر الحديدي في محافظة جنوب الباطنة، فقد تم اكتشاف عدد كبير من المباني السكنية، بالإضافة إلى مدافن كثيرة منتشرة على مساحة واسعة من الموقع، وعدد من الأبراج الدفاعية، مما يعد مؤشرا على الدور الكبير والمركزي الذي لعبته المستوطنة في المنطقة خلال الألف الأولى قبل الميلاد.
ونتيجة للدراسة السطحية التي قام بها الفريق الأثري المشترك للموقع تم اختيار مبنيين للتنقيب فيهما خلال الموسم الأول هما (S1 و S2). وقد تبين أن أحد هذه المباني (مبنى S2) بنى بمخطط هندسي مميز ومختلف عن باقي المباني الأخر في المستوطنة، مما أثار دهشة فريق التنقيب الأثري. فقد أخذ المبنى شكل حرفT .
وكشفت الحفريات الأثرية عن وجود أكثر من ثلاثين قبرًا داخل المبنى وفي محيطه، تعود جميعها لأطفال، بما في ذلك حديثو الولادة. وتثير هذه الخاصية الفريدة تساؤلات حول الدوافع والمعتقدات التي أدت إلى تخصيص مبنى منفصل لدفن الأطفال في ذلك العصر، مخالفًا بذلك العادات الجنائزية المعهودة في العصر الحديدي.
وأشار الدكتور محمد عبد الحميد حسين، رئيس الفريق البحثي ورئيس قسم الآثار بجامعة السُّلطان قابوس، إلى أهمية هذا الاكتشاف وأن التنقيبات داخل المبنى كشفت عن لُقًى أثرية فريدة أخرى، بما في ذلك جرار ذات مقابض على شكل السلال، وقطعة فخارية نادرة تحمل طبعة ختم يصور رجلين وبعض الزخارف، و"تعد هذه المكتشفات الأولى من نوعها التي يُكشف عنها في شبه الجزيرة العُمانية".
وذكر الدكتور محمد حسين أن "هذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة للبحث والدراسة حول الطقوس الجنائزية والمعتقدات الدينية في العصر الحديدي في شبه الجزيرة العمانية، ويركز على جزء مهم وغير معروف من تاريخ هذه المنطقة، ويعمق فهمنا للتقاليد الثقافية والاجتماعية للمجتمعات التي عاشت في تلك الفترة".
/العُمانية/
سعيد الهاشمي
تلفزيون سلطنة عمان :
فلج الكامل بقرية المسفاة بولاية الرستاق مكتشف أثري لهندسة فريدة
يعود بناؤه لأكثر من300 عام
طبقة تجريبية ، آخر تحديث 2025-04-18
جميع الحقوق محفوظة © لدى فُلْك
تعليقات
إرسال تعليق